الريم مراقبه عامه
عدد المساهمات : 100 تاريخ التسجيل : 17/03/2011
| موضوع: سَجِل دُخُوْلِك بِالْدَّعــــــــــــاء لِوَالِدَيْك الأحد أبريل 03, 2011 9:43 pm | |
| بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
" وَقُل رَّب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرا " اخِي الْعَزِيْز - اخْتِي الْعَزِيْزَه وَالِدَيْك أَعْظَم شَخْصَيْن عِنْدَك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه وَصَاحِبا اكْبَر فَضْل عَلَيْك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه الَا يَسْتَحِقَّان دَعْوَة خَالِصَة مِن قُلُوْبِنَا ؟ الْلَّهُم يَا حَي يَا قَيُّوْم يَا ذَا الْجَلَال و الْإِكْرَام أَسْأَلُك الْلَّهُم أَن تُبْسَط عَلَى وَالِدَاي مِن بَرَكَاتِك وَرَحْمَتِك وَرِزْقُك الْلَّهُم أَلْبِسْهُمَا الْعَافِيَة ، وَاخْتِم لَهُمَا بِالْمَغْفِرَة بِرَحْمَتِك يَا ارْحَم الْرَّاحِمِيْن الْلَّهُم لَا تَجْعَل لَهُمَا ذَنْبَا إِلَّا غَفَرْتَه ، وَلَا هَمَّا إِلَا فَرَّجْتَه ، وَلَا حَاجَة مِن حَوَائِج الْدُّنْيَا هِي لَك رِضَا وَلَهُمَا فِيْهَا صَلَاح إِلَّا قَضَيْتَهَا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا عَيْشَا قَارا ، وَرِزْقَا دَارّا ، وَعَمَلَا بَارّا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا الْجَنَّة وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل اوَعَمّل ، وَبَاعِد بَيْنَهُمَا وَبَيْن الْنَّار وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل أَو عَمَل الْلَّهُم اجْعَلْهُمَا مِن الْذَّاكِرِيْن لَك ، الْشَّاكِرِيْن لَك ، الْطَّائِعِيْن لَك ، الْمُنِيْبِيْن الَيْك الْلَّهُم وَاجْعَل أَوْسَع رِزْقِهِمَا عِنْد كِبَر سِنِّهِمَا وَإِنْقِطَاع عُمْرِهِمَا الْلَّهُم وَاغْفِر لَهُمَا جَمِيْع مَا مَضَى مِن ذُنُوْبِهِمَا ، وَاعْصِمْهُمَا فِيْمَا بَقِي مِن عُمْرِهِمَا ، و ارْزُقْهُمَا عَمَلَا زَاكِيْا تَرْضَى بِه عَنْهُمَا الْلَّهُم تَقَبَّل تَوْبَتَهُمَا ، وَأَجِب دَعْوَتَهُمَا الْلَّهُم إِنَّا نَعُوْذ بِك أَن تَرُدَّهُمَا إِلَى أَرْذَل الْعُمُر الْلَّهُم وَاخْتِم بِالْحَسَنَات اعْمَالَهُما الْلَّهُم وَأَعِنَّا عَلَى بِرِّهِمَا حَتَّى يَرْضَيّا عَنَّا فَتَرْضَى الْلَّهُم اعِنّا عَلَى الْإِحْسَان إِلَيْهِمَا فِي كِبْرِهِمَا الْلَّهُم وَلَا تَتُوَافَاهُما إِلَّا وَهُمَا رَاضِيَان عَنَّا تَمَام الْرِّضَى الْلَّهُم و اعِنّا عَلَى خِدْمَتِهِمَا الْلَّهُم اجْعَلْنَا بَارِّيْن طَائِعِيْن لَهُمَا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا امِيْن | |
|
دبحني قلبي الساكت مديرة المنتدى
عدد المساهمات : 319 تاريخ التسجيل : 15/03/2011
| موضوع: رد: سَجِل دُخُوْلِك بِالْدَّعــــــــــــاء لِوَالِدَيْك الإثنين أبريل 04, 2011 2:00 am | |
| بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
" وَقُل رَّب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرا " اخِي الْعَزِيْز - اخْتِي الْعَزِيْزَه وَالِدَيْك أَعْظَم شَخْصَيْن عِنْدَك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه وَصَاحِبا اكْبَر فَضْل عَلَيْك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه الَا يَسْتَحِقَّان دَعْوَة خَالِصَة مِن قُلُوْبِنَا ؟ الْلَّهُم يَا حَي يَا قَيُّوْم يَا ذَا الْجَلَال و الْإِكْرَام أَسْأَلُك الْلَّهُم أَن تُبْسَط عَلَى وَالِدَاي مِن بَرَكَاتِك وَرَحْمَتِك وَرِزْقُك الْلَّهُم أَلْبِسْهُمَا الْعَافِيَة ، وَاخْتِم لَهُمَا بِالْمَغْفِرَة بِرَحْمَتِك يَا ارْحَم الْرَّاحِمِيْن الْلَّهُم لَا تَجْعَل لَهُمَا ذَنْبَا إِلَّا غَفَرْتَه ، وَلَا هَمَّا إِلَا فَرَّجْتَه ، وَلَا حَاجَة مِن حَوَائِج الْدُّنْيَا هِي لَك رِضَا وَلَهُمَا فِيْهَا صَلَاح إِلَّا قَضَيْتَهَا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا عَيْشَا قَارا ، وَرِزْقَا دَارّا ، وَعَمَلَا بَارّا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا الْجَنَّة وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل اوَعَمّل ، وَبَاعِد بَيْنَهُمَا وَبَيْن الْنَّار وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل أَو عَمَل الْلَّهُم اجْعَلْهُمَا مِن الْذَّاكِرِيْن لَك ، الْشَّاكِرِيْن لَك ، الْطَّائِعِيْن لَك ، الْمُنِيْبِيْن الَيْك الْلَّهُم وَاجْعَل أَوْسَع رِزْقِهِمَا عِنْد كِبَر سِنِّهِمَا وَإِنْقِطَاع عُمْرِهِمَا الْلَّهُم وَاغْفِر لَهُمَا جَمِيْع مَا مَضَى مِن ذُنُوْبِهِمَا ، وَاعْصِمْهُمَا فِيْمَا بَقِي مِن عُمْرِهِمَا ، و ارْزُقْهُمَا عَمَلَا زَاكِيْا تَرْضَى بِه عَنْهُمَا الْلَّهُم تَقَبَّل تَوْبَتَهُمَا ، وَأَجِب دَعْوَتَهُمَا الْلَّهُم إِنَّا نَعُوْذ بِك أَن تَرُدَّهُمَا إِلَى أَرْذَل الْعُمُر الْلَّهُم وَاخْتِم بِالْحَسَنَات اعْمَالَهُما الْلَّهُم وَأَعِنَّا عَلَى بِرِّهِمَا حَتَّى يَرْضَيّا عَنَّا فَتَرْضَى الْلَّهُم اعِنّا عَلَى الْإِحْسَان إِلَيْهِمَا فِي كِبْرِهِمَا الْلَّهُم وَلَا تَتُوَافَاهُما إِلَّا وَهُمَا رَاضِيَان عَنَّا تَمَام الْرِّضَى الْلَّهُم و اعِنّا عَلَى خِدْمَتِهِمَا الْلَّهُم اجْعَلْنَا بَارِّيْن طَائِعِيْن لَهُمَا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا امِيْن | |
|
شموخ انثى مشرفه عامه
عدد المساهمات : 97 تاريخ التسجيل : 19/03/2011
| موضوع: رد: سَجِل دُخُوْلِك بِالْدَّعــــــــــــاء لِوَالِدَيْك الأحد أبريل 17, 2011 10:31 am | |
| بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
" وَقُل رَّب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرا " اخِي الْعَزِيْز - اخْتِي الْعَزِيْزَه وَالِدَيْك أَعْظَم شَخْصَيْن عِنْدَك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه وَصَاحِبا اكْبَر فَضْل عَلَيْك بَعْد الْلَّه وَرَسُوْلِه الَا يَسْتَحِقَّان دَعْوَة خَالِصَة مِن قُلُوْبِنَا ؟ الْلَّهُم يَا حَي يَا قَيُّوْم يَا ذَا الْجَلَال و الْإِكْرَام أَسْأَلُك الْلَّهُم أَن تُبْسَط عَلَى وَالِدَاي مِن بَرَكَاتِك وَرَحْمَتِك وَرِزْقُك الْلَّهُم أَلْبِسْهُمَا الْعَافِيَة ، وَاخْتِم لَهُمَا بِالْمَغْفِرَة بِرَحْمَتِك يَا ارْحَم الْرَّاحِمِيْن الْلَّهُم لَا تَجْعَل لَهُمَا ذَنْبَا إِلَّا غَفَرْتَه ، وَلَا هَمَّا إِلَا فَرَّجْتَه ، وَلَا حَاجَة مِن حَوَائِج الْدُّنْيَا هِي لَك رِضَا وَلَهُمَا فِيْهَا صَلَاح إِلَّا قَضَيْتَهَا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا عَيْشَا قَارا ، وَرِزْقَا دَارّا ، وَعَمَلَا بَارّا الْلَّهُم ارْزُقْهُمَا الْجَنَّة وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل اوَعَمّل ، وَبَاعِد بَيْنَهُمَا وَبَيْن الْنَّار وَمَا يُقَرِّبْهُمَا إِلَيْهَا مِن قَوْل أَو عَمَل الْلَّهُم اجْعَلْهُمَا مِن الْذَّاكِرِيْن لَك ، الْشَّاكِرِيْن لَك ، الْطَّائِعِيْن لَك ، الْمُنِيْبِيْن الَيْك الْلَّهُم وَاجْعَل أَوْسَع رِزْقِهِمَا عِنْد كِبَر سِنِّهِمَا وَإِنْقِطَاع عُمْرِهِمَا الْلَّهُم وَاغْفِر لَهُمَا جَمِيْع مَا مَضَى مِن ذُنُوْبِهِمَا ، وَاعْصِمْهُمَا فِيْمَا بَقِي مِن عُمْرِهِمَا ، و ارْزُقْهُمَا عَمَلَا زَاكِيْا تَرْضَى بِه عَنْهُمَا الْلَّهُم تَقَبَّل تَوْبَتَهُمَا ، وَأَجِب دَعْوَتَهُمَا الْلَّهُم إِنَّا نَعُوْذ بِك أَن تَرُدَّهُمَا إِلَى أَرْذَل الْعُمُر الْلَّهُم وَاخْتِم بِالْحَسَنَات اعْمَالَهُما الْلَّهُم وَأَعِنَّا عَلَى بِرِّهِمَا حَتَّى يَرْضَيّا عَنَّا فَتَرْضَى الْلَّهُم اعِنّا عَلَى الْإِحْسَان إِلَيْهِمَا فِي كِبْرِهِمَا الْلَّهُم وَلَا تَتُوَافَاهُما إِلَّا وَهُمَا رَاضِيَان عَنَّا تَمَام الْرِّضَى الْلَّهُم و اعِنّا عَلَى خِدْمَتِهِمَا الْلَّهُم اجْعَلْنَا بَارِّيْن طَائِعِيْن لَهُمَا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا الْلَّهُم ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيْرا امِيْن | |
|